‏إظهار الرسائل ذات التسميات NSA. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات NSA. إظهار كافة الرسائل

الاثنين، 7 أكتوبر 2013

شبكة Tor تحمي مستخدميها من محاولات NSA التجسسيه

وكالة الأمن القومي الأمريكية تحاول التجسس على مُستخدمي "تور"
تُجري وكالة الأمن القومي الأمريكية محاولات عديدة، بهدف التجسس والتحقق من هوية مُستخدمي برنامج “تور” Tor للتصفح الأمن، لكن كافة هذه المحاولات كانت محدودة الفعالية، حسب ما أشارت وثائق فائقة السرية، كشف عنها ”إدوارد سنودن”، المتعاقد السابق مع وكالة الأمن القومي الأمريكية، وقامت صحيفة “ذي جارديان” البريطانية بنشر تقريرٍ عنها، يوم الجمعة.
وأشارت الوثائق المُسربة، حسب التقرير، إلى تَمَكُن وكالة الأمن القومي من تجاوز الحماية التي يوفرها برنامج “تور”، فقط لمستخدِمين مُحددين، وبصعوبة، حيث تم وصف “تور” في الوثائق المُسربة بأنه “مَلِك التصفح الآمن”.
ومن جهتها قالت صحيفة “واشنطن بوست” الأمريكية، أنه لا يوجد أي دليل على تمكن وكالة الأمن القومي الأمريكية من تجاوز الحماية التي يوفرها “تور”، بشكل روتيني ولجميع مُستخدمي البرنامج، حسب ما ورد في تقريرٍ لها تحدثت فيه عن الوثائق المُسربة.
وذكرت الوثائق المُسربة بعض الطُرق التي اتبعتها وكالة الأمن القومي الأمريكية بهدف تجاوز حماية “تور”، حيث أشارت الوثائق إلى تقنيات سرية، الهدف منها استغلال بعض الثغرات في متصفح الإنترنت “فايرفوكس”، وتطبيقات أُخرى، لمُستخدم مُحدد، بهدف التمكن من تجريده من الحماية التي يحظى بها باستخدامه لـ”تور”، لكن بعض تلك الثغرات قامت “فايرفوكس” بإصلاحها في أحد تحديثاتها، حسب صحيفة “ذي جارديان”.
وقد استفادت وكالة الأمن القومي الأمريكية من هذه الطريقة في كشف هوية 24 مستخدم لبرنامج “تور” خلال فترة يومين، كما ساعدتها على التعرف على هوية بعض الجماعات العاملة في دولة اليمن، حسب تقرير صحيفة “واشنطن بوست”.
وعمدت وكالة الأمن القومي، حسب التقرير، إلى الاستفادة من مُخدِم سري مُتصل بشبكة الإنترنت، يقوم بإعادة توجيه البيانات المُرسلة من قبل المُستخدم المُراد التجسس عليه، إلى مجموعة مُخدِمات سرية، تحمل الاسم الرمزي “FoxAcid”، لتتمكن من كشف هوية المُستخدم والتجسس عليه.
من جهته أكد روجر دنجلداين، رئيس مشروع “تور”، أن الطرق التي تتبعها وكالة الأمن القومي الأمريكية بهدف كشف هوية مُستخدم “تور” تعتمد على وجود ثغرات في مُتصفحات الإنترنت، مما يعني أن الوكالة لم تتمكن من كسر بروتوكولات “تور”، أو إجراء تحليل للبيانات الخاصة بشبكته.
ويُعد برنامج “تور” أداةً شائعة الاستخدام من قبل الأشخاص الراغبين بالتصفح الآمن، مع الإشارة إلى أن هذا المشروع كان قد تم تمويله ورعايته من قبل حكومة الولايات المتحدة الأمريكية أصلاً.

شخصيا أنصح بإستخدام شبكة tor عند تصفح الإنترنت لانها توفر الأمان العالي والخصوصية
بأمكانك تحميلها من موقعها الرسمي


السبت، 5 أكتوبر 2013

the NSA spied on Martin Luther King, Jr. and Muhammad Ali





The NSA has a long history of tapping into overseas communications, and it turns out that some of its targets have been widely known public figures. Newly declassified documents show that both Martin Luther King Jr. and Muhammad Ali were targets of NSA surveillance during a portion of the Vietnam War, from 1967 to 1973, reports The Washington Post. A New York Times columnist and a Washington Post satirist also landed on the list, alongside two senators.
The surveillance effort reportedly traces back to a request from then-president Lyndon B. Johnson, who wanted to find out if the domestic antiwar movement was "receiving help from abroad." During that six-year timeframe, over 1,600 people were under the NSA's watch as part of a surveillance program named Minaret. The program caused some controversy within the NSA itself, with some NSA officials apparently calling it "disreputable if not outright illegal." The Post has more details on the early spying effort, while a full report on the declassified documents is available at The National Security Archive